وأشارت إلى أنها في البداية تكلمت معه، غير أنه أصر على موقفه فاتجهت إلى صديقه ليحاول إقناعه بعدم التعرض لها، منوهة إلى أنه كان يقوم معها بحركات مستفزة وليست طيبة، ما دعاها للتحدث إليه ثانية. وتابعت أنها فوجئت به وكان معه كوب من الشاي يلقي به عليها، ما استفزها ودفعها إلى التوجه لبسطته وإلقائها بالأرض، فاندفع نحوها وصفعها بيده لتسقط على الأرض أمام الحاضرين، ذاكرة أن كافة المتواجدين شاهدوها دون أن يتدخل أحد أو يساعدها، وأنها قامت بالاتصال على الدوريات لنجدتها إلا انه لم يحضر منهم أحد.
ولفتت إلى أن الاجانب يسيطرون على المكان وكل يدافع عن موقعه ويؤكد أن هذا مكانه ويمنعها من الوقوف، متسائلة : “أنا بنت البلد وين أروح”، ومشيرة إلى أنها سبق لها الذهاب للديوان الملكي لطلب مساعدة ولكن لم يلتفت إليها أحد – وفقا لها.
from انتي احلى http://ift.tt/1DKmIQ7
via IFTTT
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire